1946

كانت المملكة واحدة من عشرين دولة اجتمعت في لندن بعد نهاية الحرب العالمية الثانية لتأسيس اليونسكو لنشر السلام في العالم

عيّنت المملكة أول مندوب دائم لها لدى منظمة اليونسكو معالي الدكتور حمد بن عبدالله الخويطر.

كان للمملكة إسهام كبير في ميزانية المنظمة عندما انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية من عضوية اليونسكو.

تقدم المملكة أقدم نقوش إسلامية في الخط الكوفي، تذكر تاريخ وفاة الخليفة الثاني للإسلام ، لتسجيله في سجل اليونسكو لذاكرة العالم.

تأسيس برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز يرحمه الله لدعم اللغة العربية والذي ساهم في الحفاظ عليها في اليونسكو كلغة رئيسية.

تأسيس أول كرسي بحثي سعودي في اليونسكو بالتعاون مع جامعة الملك سعود.

فازت المملكة بعضوية المجلس التنفيذي لتزير من حضورها الدولي في المنظمة كلاعب أساسي في صنع القرار.

سجلت المملكة أول موقع أثري على قائمة اليونسكو وهو موقع الحجر.

أُقيمت أول أمسية شعرية سعودية في اليونسكو للشاعر غازي القصيبي يرحمه الله والتي شهدت حضورا كبيرا بين العرب والفرنسيين.

سجلت المملكة ثاني موقع أثري على قائمة اليونسكو وهو موقع حي الطريف في الدرعية التاريخية.

وقع سمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم السعودي اتفاقية لتأسيس برنامج عبدالله بن عبدالعزيز العالمي لثقافة الحوار والسلام في اليونسكو مع المديرة العامة للمنظمة السيدة إيرينا بوكوفا.

أُقيم حفل توزيع جائزة خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة في مقر اليونسكو الرئيس في باريس.

صوتت المنظمة على عضوية فلسطين كدولة عضو في اليونسكو وكان للمملكة دور كبير في حشد الدعم والتأييد لعضوية دولة فلسطين.

قدمت المملكة تبرعا سخيا عندما امتنعت الولايات المتحدة الأمريكية من دفع حصتها في المساهمة الاعتيادية بمبلغ 20 مليون دولار أمريكي مما كان له الأثر الإيجابي في استمرار مشاريع كادت أن تتوقف في أكثر البلدان حاجة للدعم.

انتُخبت المملكة لعضوية المجلس التنفيذي للمرة الثانية على التوالي وكذلك لمنصب نائب رئيس المجلس التنفيذي عن المجموعة العربية.

تأسيس المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم الأول في المنطقة العربية تحت رعاية اليونسكو وذلك لتوفير “حق التعليم للجميع” وجودته وتميّز مخرجاته كأحد أهم مرتكزات التنمية المستدامة.

سجلت المملكة ثالث موقع أثري على قائمة اليونسكو وهو موقع جدة التاريخية.

توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني واليونسكو لتعزيز قيمة الحوار بين الشعوب والأديان.

أسهمت المملكة في تطوير الأجندة العالمية للتعليم 2030 والعمل مع اللجان الدولية لإعداد الهدف الرابع للتنمية المستدامة والمرتكز على التعليم من خلال إقامة برامج وورش عمل إقليمية ودولية.

سجلت المملكة رابع موقع أثري على قائمة اليونسكو وهو مواقع الرسوم الصخرية في جبة والشويمس.

قدمت مؤسسة مسك الخيرية دعما سخيا للمنظمة لإقامة منتدى اليونسكو التاسع للشباب.

توقيع مذكرة تعاون بين مؤسسة مسك الخيرية واليونسكو لتمكين الشباب حول العالم.

أطلقت مؤسسة مسك الخيرية جائزتها العالمية للمنظمات غير الحكومية بالتعاون مع اليونسكو.

استضافة الرياض منتدى المنظمات غير الحكومية بالشراكة مع مؤسسة مسك الخيرية لتمكين شباب العالم من إحداث أثر اجتماعي إيجابي.

رعت مؤسسة مسك الخيرية منتدى اليونسكو للمنظمات غير الحكومية الذي أُقيم في موسكو العاصمة الروسية.

سجلت المملكة خامس موقع أثري على قائمة اليونسكو وهو موقع واحة الأحساء.

أُقيمت ثاني أمسية شعرية سعودية في اليونسكو للشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن والتي شهدت حضورا كبيرا بين العرب والفرنسيين.

توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الثقافة السعودية واليونسكو بحضور صاحب السمو الأمير بدر آل فرحان وزير الثقافة والمديرة العامة لليونسكو السيدة أودري أزولاي.

لتزام المملكة العربية السعودية بتخصيص 25 مليون دولار أمريكي لتمويل برامج اليونسكو الاستراتيجية وأعمالها المعنية بالحفاظ على التراث، من خلال التوقيع على خطاب إعلان النوايا يوم 12 يوليو 2019.

فازت المملكة العربية السعودية في المؤتمر العام الأربعين لمنظمة “اليونسكو”، بمقعد في المجلس التنفيذي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة.

تم تعيين سمو الأميرة هيفاء المقرن رسمياً مندوبة دائمة للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو في يناير.

لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، استضافت المملكة العربية السعودية في شهر نوفمبر قمة قادة مجموعة العشرين (G20)، بالإضافة إلى عقد أول اجتماع لوزراء الثقافة. تم تبني هذه الخطوة من قبل اليونسكو (البند 45 في المجلس التنفيذي 210) والتي ستعقد اجتماع لوزراء الثقافة على نطاق عالمي.

تم تسجيل “حياكة السدو” ضمن قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي في شهر ديسمبر.