المملكة العربية السعودية: من أجل مستقبل أفضل

رؤيتنا

أن تكون المملكة العربية السعودية أكثر دولة تفاعلاً مع تفويض اليونسكو

نسعى جاهدين جنبًا إلى جنب مع المجتمع الدولي للوفاء بتنفيذ تفويض اليونسكو وكذلك تنفيذ رؤيتنا الطموحة لعام 2030، مع مراعاة أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر

تعرف على رؤيتنا

المزيد عن المملكة العربية السعودية

مقدمة للشبكات والمبادرات الجديرة بالملاحظة

من الوزارات إلى الشركات الناشئة والمؤثرين، اكتشف المشاريع الجديرة بالاهتمام من أجل فهم الاتجاه الذي يسير فيه مجتمع الشباب السعودي

تعرف على مبادراتنا

عن الوفد

مبادرات الفريق في باريس

تعرف على المزيد حول عمل الوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى هيئة اليونسكو بشأن تعزيز التعليم والثقافة والعلوم، جنبًا إلى جنب مع هيئة اليونسكو والهيئات الشريكة للملكة العربية السعودية

تعرف على الوفد

ماضينا، وقصصنا

تم تسجيل أكثر من اثني عشر عنصرًا كتراث عالمي، والعدد يزداد

اكتشف قائمتنا المتزايدة من الكنوز الثقافية الملموسة وغير الملموسة، من القط العسيري، إلى واحات نخيلنا المُزدهرة ومواقعنا الصخرية التي تعود إلى آلاف السنين والتي تتميز بهياكل ونقوش الحضارات القديمة

اكتشف قائمة تراث المملكة العالمي

مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى اليونسكو

صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن

“الأمر يدور حول المشاركة. نتعلم كل يوم المزيد حول كيفية العمل مع أقراننا لتحقيق تفويض اليونسكو بأفضل شكل”

تعرف على المزيد عن صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن

أنشطة الوفد المزيد من الأخبار

مايو 15, 2023 أخبار

كلمة المملكة العربية السعودية في المجلس التنفيذي 216 لليونسكو باريس – 15 مايو 2023م

  السيدة رئيسة المجلس التنفيذي السيد رئيس المؤتمر العام السيدة المديرة العامة لليونسكو أصحاب المعالي والسعادة رؤساء وفود الدول الأعضاء والمراقبين السيدات والسادة   السلام عليكم ورحمه الله وبركاته   بدايةً، أود أن أعلن عن تأييد المملكة العربية السعودية لبيان المجموعة العربية الذي ستلقيه دولة الكويت الشقيقة.   السيدات والسادة   ما تزال المملكة العربية السعودية عضوًا فاعلًا في نشاط اليونسكو، ومهمة المنظمة في إرساء أسس السلام. وما تزال المملكة عضوًا فاعلًا في تعميق التعاون الدولي ما بين الدول الأعضاء، إذ نؤمن بأهمية تعزيز التكاتف من أجل السلام، وتحقيق مستهدفات أجندة الأمم المتحدة 2030 للتنمية المستدامة، والتي تأتي متوائمةً مع مستهدفات الخطة الطموحة لبلادي: رؤية السعودية 2030.   وبعد الاطلاع على تقرير تنفيذ البرامج؛ فإننا نود أن نشكر أمانة المنظمة على جهودهم المبذولة للخروج بصيغة أكثر وضوح وشفافية للتقرير، مما يمكّن الدول الأعضاء من رصد المنجزات التي حققتها المنظمة والتحديات التي واجهتها في العام المنصرم، ونتطلع باستمرار إلى العمل على إعداد التقرير لنتوصل إلى صيغة أكثر شمولية ودقة، بما يمكن الدول الأعضاء من عملية اتخاذ القرار المناسب. وتشكر المملكة العربية السعودية المنظمة على اهتمامها بمشروع القرار الذي تقدمت به المملكة ودولة الكويت الشقيقة في المجلس التنفيذي 215 لتأسيس إطار عمل عالمي للعلوم المفتوحة في مواجهة الجوائح، إذ يهدف مشروع القرار إلى خلق نظام عالمي مرن لتطوير القدرات ونقل المعرفة، مما سيمكن الدول الأكثر حاجة إلى مثل هذا النظام من تحقيق الكفاية الذاتية في الوصول إلى المعلومة في مواجهة أي جائحة مستقبلية – لا سمح الله –.   الحضور الكرام   تدعم المملكة العربية السعودية إستراتيجية الدول الجزرية ونتطلع إلى تنفيذ فاعل وعملي لها، ونجدد التأكيد على أهمية التعاون والعمل الجماعي فيما يخدم التنمية المستدامة لهذه الدول.   كما ونشير إلى إستراتيجية إدارة الموارد البشرية في المنظمة، ونتطلع إلى تحقيق التوزيع الجغرافي المتوازن للتوظيف في اليونسكو، مما سيحقق التنمية البشرية المرجوة لمواطني الدول الأعضاء في مجالات عمل المنظمة، ويمكّن من تحقيق تناغم أكبر على مستوى عمل المنظمة وأفرادها، وتحقيق التنوع الثقافي لتكون المنظمة نموذجًا أمميًّا يُحتذى به في الانطلاق من الطموح إلى العمل. وفي السياق ذاته؛ نود التأكيد على أهمية التوسع في الاستفادة من برنامج الموظفين المهنيين المبتدئين (JPO)، وضم الخبراء إليه برعاية من الدول التي ينتسبون إليها والحث على إمكانية توظيفهم في المنظمة ليكون تأهيلهم قائمًا على تحقيق عوائد استثمارية أكبر في صالح المنظمة وتحقيق مهمتها.   وعلى هامش النجاح الذي حققه المؤتمر العالمي للسياسات الثقافية (موندياكولت) المنعقد في الولايات المتحدة المكسيكية العام الماضي؛ فإننا نرى أهمية إدارج البعد الثقافي في صياغة أجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لما بعد 2030، وفي إطار ذلك؛ نود أن نؤكد نية المملكة في استدامة الثقافة في خطتها التنموية لما بعد 2030، كما ونكرر الاعتزاز بدور المملكة كونها أولى الدول المبادرة إلى ضم البعد الثقافي في أجندة قمة العشرين وضم منظمة اليونسكو كطرف في الاجتماع المشترك الأول لوزراء الثقافة بمجموعة العشرين، وذلك إبان رئاستها لقمة العشرين 2020م، ونشيد بدول المجموعة: الجمهورية الإيطالية وجمهورية إندونيسيا وجمهورية الهند على اهتمامهم بهذا البعد المهم وضمه في أجندة رئاستهم لقمة العشرين. السيدات والسادة   تعمل المملكة العربية السعودية منذ أمد بعيد لتعزيز القيم والأخلاق والنزاهة الرياضية، وضمن مساعيها في الوصول إلى تطبيق القيم في هذا المجال وتعزيز النزاهة الرياضية عالميًّا؛ فقد استضافت العاصمة السعودية الرياض في فبراير من العام الحالي المؤتمر الوزاري العالمي للقيم والأخلاق والنزاهة الرياضية 2023م، الذي يعد المؤتمر الأول من نوعه على مستوى العالم، إذ شهد المؤتمر حضورًا كبيرًا من وزراء الرياضة وممثلي الدول الأعضاء، إضافة إلى حضور العديد من القادة في المجال الرياضي، وجاءت إقامة المؤتمر هدفًا إلى الإسهام في تعزيز النزاهة والقيم الرياضية والتنافس الشريف في مختلف المجالات ذات العلاقة بالرياضة بما يحقق مستهدفات المملكة المتوائمة مع مستهدفات اليونسكو في هذا المجال.   وفي إطار التعاون المستمر ما بين المملكة واليونسكو؛ فقد شهدنا حديثًا صدور النشرة الإخبارية التي تعد إحدى منتجات الشراكة المثمرة ما بين الهيئة الملكية لمحافظة العلا واليونسكو، إذ تهدف هذه الشراكة إلى الحفاظ على التراث الوثائقي في العلا والتوعية به، وتفعيل إمكاناته كمورد للحوار بين الثقافات، ولتعليم المواطنة العالمية، وذلك ضمن برنامج ذاكرة العالم التابع لليونسكو.   أخيرًا – تتطلع المملكة العربية السعودية إلى استضافة أعمال الدورة القادمة للجنة التراث العالمي في سبتمبر المقبل، ونجدد الترحيب بكافة وفود الدول الأعضاء لزيارة الرياض. أهلًا وسهلًا بكم في السعودية.   شكرًا لحسن استماعكم – والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مايو 15, 2023 أخبار

المملكة تشارك في أعمال الدورة 216 للمجلس التنفيذي لليونسكو

تشارك المملكة ممثلةً بالوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو في أعمال الدورة (216) للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، التي انطلقت جلساتها الافتتاحية اليوم بمقر المنظمة في العاصمة الفرنسية باريس، وتستمر حتى 24 من الشهر الجاري.   ويمثل المملكة في أعمال الدورة (216) للمجلس التنفيذي لليونسكو صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن محمد بن عياف آل مقرن، المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو، رئيس لجنة التراث العالمي، رئيس لجنة البرامج والعلاقات الخارجية المنبثقة من المجلس التنفيذي، وبمشاركة اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم.     وألقت سمو الأميرة كلمة المملكة في الجلسة الافتتاحية لأعمال المجلس، إذ أكدت سموها أن المملكة عضو فاعل في نشاط اليونسكو ومهمة المنظمة في إرساء أسس السلام، وسعيها في تعميق التعاون الدولي ما بين الدول الأعضاء في المنظمة والبالغ عددهم 193 دولة، والمساهمة في تحقيق مستهدفات أجندة الأمم المتحدة 2030 للتنمية المستدامة، والتي تأتي متوائمةً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما شكرت سموها المنظمة على اهتمامها بمشروع القرار الذي تقدمت به المملكة ودولة الكويت في أعمال الدورة (215) للمجلس التنفيذي، وذلك لتأسيس إطار عمل عالمي للعلوم المفتوحة في مواجهة الجوائح، مشيرةً سموها إلى أن مشروع القرار هذا يهدف إلى خلق نظام عالمي مرن لتطوير القدرات ونقل المعرفة، مما سيمكن الدول الأكثر حاجة إلى مثل هذا النظام من تحقيق الكفاية الذاتية في الوصول إلى المعلومة في مواجهة أي جائحة مستقبلية. وأشارت سموها إلى أن المملكة تدعم إستراتيجية الدول الجزرية الصغيرة النامية، إذ أكدت أن المملكة تتطلع إلى تنفيذ فاعل وعملي للإستراتيجية، وعلى العمل الجماعي الذي من شأنه أن يخدم التنمية المستدامة لهذه الدول. ونوهت سموها بالنجاح الذي حققه المؤتمر العالمي للسياسات الثقافية (موندياكولت) المنعقد في الولايات المتحدة المكسيكية العام الماضي، مشيرةً إلى أهمية إدراج البعد الثقافي في صياغة أجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لما بعد 2030، ومؤكدةً عزم المملكة على استدامة الثقافة في خطتها التنموية لما بعد رؤية السعودية 2030. كما أشارت إلى اعتزازها بدور المملكة كونها أولى الدول المبادرة إلى ضم البعد الثقافي في أجندة قمة العشرين، وضم منظمة اليونسكو كطرف في الاجتماع المشترك الأول لوزراء الثقافة بمجموعة العشرين، وذلك إبان رئاستها لقمة العشرين 2020م. وأكدت سموها على عمق العلاقة ما بين المملكة واليونسكو، وذلك بالإشارة إلى استضافة المملكة للمؤتمر الوزاري العالمي للقيم والأخلاق والنزاهة الرياضية 2023م في فبراير من العام الجاري، كما أشارت سموها إلى الشراكة التي تجمع الهيئة الملكية لمحافظة العلا واليونسكو، والتي تشمل الحفاظ على التراث الوثائقي في العلا والتوعية به، وتفعيل إمكاناته كمورد للحوار بين الثقافات، ولتعليم المواطنة العالمية. وختمت سموها الكلمة بالتعبير عن تطلع المملكة لاستضافة لجنة التراث العالمي في العاصمة السعودية الرياض في شهر سبتمبر المقبل. حيث يعتبر هذا الاجتماع الحضوري الأول خلال الأربع سنوات الماضية لهذه اللجنة، والذي سيناقش تسجيل مواقع تراث ذات أهمية كبيرة على مستوى العالم. تجدر الإشارة إلى مكانة المملكة الإستراتيجية في المنظمة، التي تعكسها عضويتها في ثلاث لجان رئيسة باليونسكو، وهي عضويتها في المجلس التنفيذي للمنظمة والذي يضم 58 من الدول الأعضاء، وعضويتها في لجنة التراث العالمي واللجنة الدولية الحكومية لصون التراث الثقافي غير المادي.  
مارس 14, 2022 غير مصنف

New Saudi addition to World Heritage List

Hima Cultural Area is the latest property to be inscribed on the UNESCO World Heritage List. Through a remarkable series of rock carvings, Hima boasts a substantial collection of rock art images that depict a cultural continuity of hunting, fauna, flora and lifestyles for 7,000 years.